تتناول القصة فكرة الكسل والتواكل وتأجيل العمل إلي الغد حتي أصبح الوضع كارثياً علي لسان البطة بطوطة التي أهملت بيتها وزرعها وملابسها ومطبخها وكل شئ أصبح سيئاً جداً وتسببت في إصابة صاحبتها الوزة الجميلة بالبرد من شدة إهمالها وكل الأصدقاء ابتعدوا عنها وحزنت البطة بطوطة وقررت ان تعيد المنزل كما كان وتصلحه لكي تقيم عيد ميلادها وبالفعل عندما علم الاصدقاء بما فعلت فرحوا وذهبوا لتهنئتها بعيد ميلادها.