تدور القصة حول شجرة تصدر ألحانًا عذبه شدت إليها الأمير الذي أخذها من الغابة إلي حديقة فصره فذبلت ولم تعد تصدر أصوات جميلة لأن تلك الشجرة كانت تصدر ألحانًا ونغمات حلوة بمساعدة صديقها الحطاب لأنه دائمًا كان يجلس بجوارها وقت الظهيرة يرتاح ويعزف علي الناي وترد الشجرة عليه بالحان وتنصت إليها كل الغابة في سعادة وعندما انتقلت من مكانها فقدت كل من كان يهتم بها ولذلك صمت وانتهت.