قصة للكاتب منير عتيبة ورسوم الفنانة آيات حسني وتدور حول الطفل آدم ابن الثانية عشر عامًا الذي يحب الكسل ويفضل النوم واللعب بالتليفون المحمول.
ويعيش سامح تجربة يختلط فيها الواقع بالحلم، وهنا يعرف الطفل أن الكسل سوف يصل به إلى نتيجة سيئة إذا ظل كسولاً . والقصة تدعو الأطفال للعمل والجد، أرجو أن تستمتعوا بها وتحقق طموحاتكم.