تتناول القصة السيرة الذاتية للطبيب العالمي الدكتور مجدي يعقوب وتدور في حكاية علي لسان عصفور وعصفورة وطفلهم الصغير المريض وانهم هيلجا لدكتور القلوب لكي يساعدهم في شفاء ابنهم الصغير وتسرد في صفحات الحكاية نشأته وحياته وانجازاته في مجال امراض القلب خارج وداخل مصر وابحاثه ودراساته والمناصب التي وصل اليها وانشاءه لمؤسسة لعلاج امراض القلب في اسوان تلك المدينة الساحرة وحصوله علي جوائز كتيرة منها وسام الاستحقاق الرفيع من الملكة اليزابيث.